📖اسم الكتاب: ما هي الوصيّة التي وصفوها بالمقدَّسة؟ - الردّ الساطع على ابن كاطع
👤تأليف: الشيخ علي آل محسن
📕حجم الكتاب: كفي
📘نوع الغلاف: ورقي
📑عدد الصفحات: ٣٦
📖 بعد أن كثر الحديث عن المدعو أحمد إسماعيل كاطع وما جاء به من دعاوى وأكاذيب وصلت إلى أكثر من (٥٠) دعوى باطلة ما أنزل الله بها من سلطان رأى مركز الدراسات التخصّصية في الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) ضرورة التصدّي لبيان زيف هذه الدعاوي والردّ عليها ليس من باب أنَّ ما جاء به أُمور علمية تعتمد الدليل العلمي والبرهان المنطقي فأنت لا تجد في طيّات دعاويه غير الزيف والتدليس والكذب والافتراء والانتقاء في الاعتماد على الروايات - وهذه كتبه وكتب أصحابه خير شاهد على ما نقول -، بل من باب أنَّ الشبهة قد تجد لها مساحة في بعض النفوس الضعيفة أوّلاً فتحتاج إلى بعض التوضيحات وبلورة الأُصول والقيم وبيان الأُسس التي يعتمد عليها المنهج العلمي لدى السير البشري عموماً والطائفة بشكل خاصّ، مضافاً إلى القاء الحجَّة على المغترّ به والمتَّبع خطاه لئلَّا يقول أحد: لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً وَأَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى.
لذا فإنَّ نشر هذا الكرّاس للردّ على ابن كاطع يعتبر حلقة من حلقات التصدّي لأهل البدع والزيغ، مضافاً إلى باقي أنشطة مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) في ردّ الشبهات من خلال موقعه في الانترنت وصفحات التواصل الاجتماعي وصحيفة صدى المهدي ومجلة الموعود وغيرها.
📖اسم الكتاب: عمر الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)
👤تأليف: السيد عليّ السبزواري
📕حجم الكتاب: رقعي
📘نوع الغلاف: ورقي
📑عدد الصفحات: ٦٨
📖 نضع بين يديك هذا الكتيّب الذي يحمل بين طيّاته جزءً من الندوات التي أقامها مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجّل الله فرج)، حيث يستضيف علماءنا الأعلام وشخصياتنا الإسلامية المرموقة، لتوضيح الحقيقة، وللإجابة على كل الشبهات، ليظهر الحقّ جلياً واضحاً لا غبار عليه، وليتبيّن الطريق اللاحب لكل من أراد جادّة الحق.. حيث أخذت هذه الندوات طريقها للنشر من خلال صفحات الانترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية، ومن خلال الأشرطة المسجّلة والأقراص المضغوطة، خدمة للدين الحنيف والمذهب الحق.
سائلين المولى (عزّ وجل) أن يجعل هذه الخطوات محطّ قبول ورضى إمامنا صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) الذي يعيش بين أظهرنا ويتفقّد أحوالنا ويعلم بكل ما نسرّ وما نعلن، دون أن نراه.. إنّه نعم المولى ونعم المجيب.