عن الإمام الصادق (عليه السلام): ليس بين قيام القائم وبين قتل النفس الزكية إلّا خمسة عشرة ليلة.
- كل المحبين للإمام (عجّل الله فرجه) تنتظره بأحر من الجمر.
- وكل أعداء الإمام تنتظره لتقتله.
- وكلا الطرفين - المحبين والأعداء - يعلمون بهذا الحديث المشهور لدى الجميع.
- فلو أعلن اليوم قتل النفس الزكية في مكة المكرمة، ومدة ١٥ يوم مدة جداً كافية لتجمع المحب لنصرة الإمام (عجّل الله فرجه) والعدو لقتل الإمام، والمجيء من جميع أنحاء العالم إلى مكة المكرمة.
فكيف تفسرون ذلك الحدث حسب معلوماتكم وروايات أهل البيت (عليهم السلام)؟